كتب محمد عبدالله سيد الجعفرى
ان الإرهاب خطر جسيم بل مرض. يوجد فى كل مناطق العالم وليس فى صعيد مصر حسب الارهاب . موجود بالفعل و متماسك بين الشعوب ينمو ويكبر ولا ينهار منظم بسبب دول تدعى الانسانية والوطنية وهى من تمول وتعطى الاموال والسلاح وللاسف دول تدعى الاسلام والوحدة العربية ان . التطرف والارهاب أصاب العالم أجمع ولم تفلت منه أي دولة مهما كانت قوية أم ضعيفة غنية أم فقيرة يوجد فيها جيش قوى وشرطة منظمة والإرهاب مصدر للفعل أرهب. اقتل دمر خرب بتم اطفال ونساء بمعنى أخاف إذن مفهوم الإرهاب هو ترويع الآمنين وزعزعة الأمن والاستقرار في العالم وخاصة في منطقة الشرق الأوسط وأيضاً من أهداف ضرب الاقتصاد الوطني والسياحة في مقتل وكذلك ضرب الوحدة الوطنية بين أبناء الأمة تلك الوحدة التي تمتد جذورها في أعماق التاريخ الذي يشهد على أصالة أبناء مصر الأوفياء مسلمين ومسيحيين يدافعون عن كل ذرة من تراب الوطن بكل غال ونفيس .ومن الجدير بالذكر القول بأن شجرة الإرهاب مهما طال بها العمر فلابد أن تقتلع من جذورها ولكل عمل إجرامي أوان ، ومهما طال الليل فلابد للفجر أن ينجلي وبالنسبة للإرهاب ليس له وطن محدد وليس له زمن ولا أشخاص محددة بل هم فئة مأجورة يتسترون تحت قناع الإسلام والإسلام منهم براء لأ، الله تعالى يقول في كتابة العزيز ( من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الإرض فكأنما قتل الناس جميعاً ) ويقول رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ( لزوال الدنيا جميعاً أهون على الله تعالى من دم سفك بغير حق ) صدق رسول الله ( صلى الله عليه وسلم إن الأفعال الغادرة التي يتركبها بعض السفاحين لا يقرها دين من الأديان ولا عقل من العقول السليمة ولا مسلك من مسالك الرجولة الصحيحة وإنما هي أعمال أملاها الشيطان وأعوانه على هؤلاء القلة الضالة وخفافيش الظلام ، كما أن ما يفعله هؤلاء المجرمون لا صلة له بالإسلام الذي هو دين السماحة والتراحم والذي يحترم آدمية الإنسان ويرفض العنف بكل صورة ولا يجيز العدوان على أحد مهما كان معتقده أو جنسيته طالما لم يصدر عنه عدوانإن السكوت على الجناة معرة كبرى تحطم عز كل بلاد فبأي دين وبأي قانون وبأي عرف أو بأي عقل يعتدي على الأبرياء بطرق إجرامية اتسمت بالغدر والخسة والحقارة والحقد الأسود .إن ما تفعله أمريكا على أرض العراق يمثل قمة الإرهاب والإجرام وما تفعله إسرائيل مع الشغب الفلسطيني يمثل قمة الإجرام والعمل الإرهابي ونحن نتعجب مما تفعله أمريكا من تدمير حضارات عريقة وقلب موازين الحكم وإبادة شعب العراق وتقول إن أهل الإسلام هم إرهابيون ويلصقون التهم بالإسلام والمسلمين ويسيئون إلى رمز الأمة رسولنا الكريم ويقولون إنها أمه كافرة وهذه الأعمال قد زادت من حدة التوتر والعنف في كل مكان في العالم والسبب الحقيقي للإرهاب هي أمريكا التي زرعت الأحقاد والفتن بين أبناء الوطن العربي والأمة الإسلامية لقد آن الأوان أن يتحد العرب والمسلمون للدفاع عن مقدساتهم والضرب على أيدي المفسدين الخارجين على النظام والمأجورين من قوى خارجة لإشاعة الفوضى والخوف وتشويه صورة مصر أمام العالم .لقد مرت مصر بمحن كثيرة ومحاولات إرهابية قضت على الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ والشباب واستهدفت رموز هذه الأمة وعلى رأسها الزعيم مبارك في حادث أديس أبابا وحوادث كثيرة مثل الأقصر وحادث الإسكندرية والإعتداء على الكنائس والأخوة الأقباط وكذلك حادث طابا ودهب بسيناء وتناقلت الأخبار كل الوكالات العالمية للأنباء واستنكر العالم كله مثل هذه الأعمال التخريبية التي هدفها ترويع الأمن وضرب السياحة وتحويل مسار السياح عن مصر بلد الحضارة والسحر والجمال .بفضل ما بذلته مصر من أجل القضاء على هذه الظاهرة تم التوقيع على الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب وأجمع العرب على تنفيذ بنودها .وعلى الرغم من كل هذه الحوادث الإرهابية ستبقى مصر شامخة ترنو إلى المستقبل المرجو رغم أنف الحاقدين وسيبقى شعبها آمناً مطمئنناً وتبقى مصر واحة الأمن والآمان التي قال عنها رسول الله ( ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين ) وقد ذكرها الله في القرآن الكريم مرات عديدة بالخير والنماء والأمن وهذا يتطلب توجيه إلى أجهزة الأمن والداخلية بقيادة اللواء حبيب العادلي وجنوده بأن تكون الدواعي الأمنية أعلى من ذلك ومتابعة المجرمين في كل مكان وهذا لا يقلل من كفاءة أجهزة الأمن فهم عيون مصر الساهرة على أمنها وهم حماة الوطن والدرع الواقي لها حفظكم جميعاً وحفظ مصر من كل مكروه وكما يقول الشاعر :-وما رماني رام وراح سليما من قديم عناية الله جـندي كم بغت دولة علىّ وجارت ثم زالت وتلك عقبى التعدي هؤلاء الارهابيين يعانون من مشاكل في حياتهم . وهذا مايجعلهم يكرهون الحياه ويقتلون انفسهم على [ايه طريقه. ربما لانهم لايعملون ولان الفقر هو السبب في ذلك. لذلك هم يقتلون انفسهم مع من حولهم . أحيانا يفعلون ذلك لأنهم يعترضون على بعض القوانين في الدوله ويريدون تغييرها بالاضافه الى، كرههم لبلدهم يدفعهم الى قتل الناس المهمه في مجتمعهم ، على سبيل المثال رجال الامن ورجال الاعمال والرئيس. في بلدي هم قتلو الشرطه والمواطنين والاطفال من المهم جدا، ان نواجه ظاهره الارهاب بقوة ، ونحاول ان نساعد الشرطه على القضاء على الارهابيين. لان هؤلاء الرهابيين جدا خطرين ، ولايبالون بأي شيء . فالعالم والناس يحتاجون الى ان يعيشوا في سلام وهدوء دون ارهاب قد كثر الكلام في تحديد الإرهاب واضطربت الآراء والمصطلحات على إيضاح مفهوم الإرهاب , وعلى الرغم من كثرة التعريفات والحدود التي وضعت لمعنى الإرهاب فلم نقف على حد جامع مانع لحقيقة الإرهاب , وكل تعريف لحقيقة ما لا يكون مطردا منعكسا – أي جامع مانع – فإنه لا يعتبر تعريفا صحيحا ومع أن كثيرين من الباحثين في هذا الموضوع قد ذكروا من التعاريف للإرهاب ما يزيد على مائة تعريف إلا أنها تخلوا كلها من أن تحدد مفهوم الإرهاب تحديدا دقيقا يستطيع القارئ أن يفرق به بين الإرهاب وغيره، ولكي تعرف أن كل ما ذكر من تعاريف للإرهاب لم تكن كافية لتحديد مفهومه تحديدا لا يختلف فيه أحد الارهاب اصبح ظاهرة واضحة على كل المصاعد واخر ماحدث فى مصر فىالكنائس والارهاب الذى يتحدثون عنة انة من محافظة قنا. جميع العائلات فى صعيد مصر يستنكرن ويرفضون ماحدث ولا يوجد من ابناء قنا من يكونارهابى غير من ينتمى لجماعة الاخوان الارهابين وانصار السلفين المتشددين
ان الإرهاب خطر جسيم بل مرض. يوجد فى كل مناطق العالم وليس فى صعيد مصر حسب الارهاب . موجود بالفعل و متماسك بين الشعوب ينمو ويكبر ولا ينهار منظم بسبب دول تدعى الانسانية والوطنية وهى من تمول وتعطى الاموال والسلاح وللاسف دول تدعى الاسلام والوحدة العربية ان . التطرف والارهاب أصاب العالم أجمع ولم تفلت منه أي دولة مهما كانت قوية أم ضعيفة غنية أم فقيرة يوجد فيها جيش قوى وشرطة منظمة والإرهاب مصدر للفعل أرهب. اقتل دمر خرب بتم اطفال ونساء بمعنى أخاف إذن مفهوم الإرهاب هو ترويع الآمنين وزعزعة الأمن والاستقرار في العالم وخاصة في منطقة الشرق الأوسط وأيضاً من أهداف ضرب الاقتصاد الوطني والسياحة في مقتل وكذلك ضرب الوحدة الوطنية بين أبناء الأمة تلك الوحدة التي تمتد جذورها في أعماق التاريخ الذي يشهد على أصالة أبناء مصر الأوفياء مسلمين ومسيحيين يدافعون عن كل ذرة من تراب الوطن بكل غال ونفيس .ومن الجدير بالذكر القول بأن شجرة الإرهاب مهما طال بها العمر فلابد أن تقتلع من جذورها ولكل عمل إجرامي أوان ، ومهما طال الليل فلابد للفجر أن ينجلي وبالنسبة للإرهاب ليس له وطن محدد وليس له زمن ولا أشخاص محددة بل هم فئة مأجورة يتسترون تحت قناع الإسلام والإسلام منهم براء لأ، الله تعالى يقول في كتابة العزيز ( من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الإرض فكأنما قتل الناس جميعاً ) ويقول رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ( لزوال الدنيا جميعاً أهون على الله تعالى من دم سفك بغير حق ) صدق رسول الله ( صلى الله عليه وسلم إن الأفعال الغادرة التي يتركبها بعض السفاحين لا يقرها دين من الأديان ولا عقل من العقول السليمة ولا مسلك من مسالك الرجولة الصحيحة وإنما هي أعمال أملاها الشيطان وأعوانه على هؤلاء القلة الضالة وخفافيش الظلام ، كما أن ما يفعله هؤلاء المجرمون لا صلة له بالإسلام الذي هو دين السماحة والتراحم والذي يحترم آدمية الإنسان ويرفض العنف بكل صورة ولا يجيز العدوان على أحد مهما كان معتقده أو جنسيته طالما لم يصدر عنه عدوانإن السكوت على الجناة معرة كبرى تحطم عز كل بلاد فبأي دين وبأي قانون وبأي عرف أو بأي عقل يعتدي على الأبرياء بطرق إجرامية اتسمت بالغدر والخسة والحقارة والحقد الأسود .إن ما تفعله أمريكا على أرض العراق يمثل قمة الإرهاب والإجرام وما تفعله إسرائيل مع الشغب الفلسطيني يمثل قمة الإجرام والعمل الإرهابي ونحن نتعجب مما تفعله أمريكا من تدمير حضارات عريقة وقلب موازين الحكم وإبادة شعب العراق وتقول إن أهل الإسلام هم إرهابيون ويلصقون التهم بالإسلام والمسلمين ويسيئون إلى رمز الأمة رسولنا الكريم ويقولون إنها أمه كافرة وهذه الأعمال قد زادت من حدة التوتر والعنف في كل مكان في العالم والسبب الحقيقي للإرهاب هي أمريكا التي زرعت الأحقاد والفتن بين أبناء الوطن العربي والأمة الإسلامية لقد آن الأوان أن يتحد العرب والمسلمون للدفاع عن مقدساتهم والضرب على أيدي المفسدين الخارجين على النظام والمأجورين من قوى خارجة لإشاعة الفوضى والخوف وتشويه صورة مصر أمام العالم .لقد مرت مصر بمحن كثيرة ومحاولات إرهابية قضت على الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ والشباب واستهدفت رموز هذه الأمة وعلى رأسها الزعيم مبارك في حادث أديس أبابا وحوادث كثيرة مثل الأقصر وحادث الإسكندرية والإعتداء على الكنائس والأخوة الأقباط وكذلك حادث طابا ودهب بسيناء وتناقلت الأخبار كل الوكالات العالمية للأنباء واستنكر العالم كله مثل هذه الأعمال التخريبية التي هدفها ترويع الأمن وضرب السياحة وتحويل مسار السياح عن مصر بلد الحضارة والسحر والجمال .بفضل ما بذلته مصر من أجل القضاء على هذه الظاهرة تم التوقيع على الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب وأجمع العرب على تنفيذ بنودها .وعلى الرغم من كل هذه الحوادث الإرهابية ستبقى مصر شامخة ترنو إلى المستقبل المرجو رغم أنف الحاقدين وسيبقى شعبها آمناً مطمئنناً وتبقى مصر واحة الأمن والآمان التي قال عنها رسول الله ( ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين ) وقد ذكرها الله في القرآن الكريم مرات عديدة بالخير والنماء والأمن وهذا يتطلب توجيه إلى أجهزة الأمن والداخلية بقيادة اللواء حبيب العادلي وجنوده بأن تكون الدواعي الأمنية أعلى من ذلك ومتابعة المجرمين في كل مكان وهذا لا يقلل من كفاءة أجهزة الأمن فهم عيون مصر الساهرة على أمنها وهم حماة الوطن والدرع الواقي لها حفظكم جميعاً وحفظ مصر من كل مكروه وكما يقول الشاعر :-وما رماني رام وراح سليما من قديم عناية الله جـندي كم بغت دولة علىّ وجارت ثم زالت وتلك عقبى التعدي هؤلاء الارهابيين يعانون من مشاكل في حياتهم . وهذا مايجعلهم يكرهون الحياه ويقتلون انفسهم على [ايه طريقه. ربما لانهم لايعملون ولان الفقر هو السبب في ذلك. لذلك هم يقتلون انفسهم مع من حولهم . أحيانا يفعلون ذلك لأنهم يعترضون على بعض القوانين في الدوله ويريدون تغييرها بالاضافه الى، كرههم لبلدهم يدفعهم الى قتل الناس المهمه في مجتمعهم ، على سبيل المثال رجال الامن ورجال الاعمال والرئيس. في بلدي هم قتلو الشرطه والمواطنين والاطفال من المهم جدا، ان نواجه ظاهره الارهاب بقوة ، ونحاول ان نساعد الشرطه على القضاء على الارهابيين. لان هؤلاء الرهابيين جدا خطرين ، ولايبالون بأي شيء . فالعالم والناس يحتاجون الى ان يعيشوا في سلام وهدوء دون ارهاب قد كثر الكلام في تحديد الإرهاب واضطربت الآراء والمصطلحات على إيضاح مفهوم الإرهاب , وعلى الرغم من كثرة التعريفات والحدود التي وضعت لمعنى الإرهاب فلم نقف على حد جامع مانع لحقيقة الإرهاب , وكل تعريف لحقيقة ما لا يكون مطردا منعكسا – أي جامع مانع – فإنه لا يعتبر تعريفا صحيحا ومع أن كثيرين من الباحثين في هذا الموضوع قد ذكروا من التعاريف للإرهاب ما يزيد على مائة تعريف إلا أنها تخلوا كلها من أن تحدد مفهوم الإرهاب تحديدا دقيقا يستطيع القارئ أن يفرق به بين الإرهاب وغيره، ولكي تعرف أن كل ما ذكر من تعاريف للإرهاب لم تكن كافية لتحديد مفهومه تحديدا لا يختلف فيه أحد الارهاب اصبح ظاهرة واضحة على كل المصاعد واخر ماحدث فى مصر فىالكنائس والارهاب الذى يتحدثون عنة انة من محافظة قنا. جميع العائلات فى صعيد مصر يستنكرن ويرفضون ماحدث ولا يوجد من ابناء قنا من يكونارهابى غير من ينتمى لجماعة الاخوان الارهابين وانصار السلفين المتشددين